این مجموعه شامل گفتارها و بیاناتی است که به صورت مناسبتی توسط استاد محترم ایراد شدهاند
(109) علم خاندان پیامبر به قرآن، علم تفصیلی حضوری است
جلسه صد و نه ـ 8/ 4/ 95
شب بیست و سوم ماه مبارک رمضان ۱۴۳۷
علم خاندان پیامبر به قرآن، علم تفصیلی حضوری است
[حدیث 186] عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ أَعْيَنَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام يَقُولُ قَدْ وَلَدَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه و آله و سلم وَ أَنَا أَعْلَمُ كِتَابَ اللَّهِ وَ فِيهِ بَدْءُ الْخَلْقِ وَ مَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ فِيهِ خَبَرُ السَّمَاءِ وَ خَبَرُ الْأَرْضِ وَ خَبَرُ الْجَنَّةِ وَ خَبَرُ النَّارِ وَ خَبَرُ مَا كَانَ وَ خَبَرُ مَا هُوَ كَائِنٌ أَعْلَمُ ذَلِكَ كَمَا أَنْظُرُ إِلَى كَفِّي إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْءٍ.
(110) عوامانه اندیشیدن در معارف دینی، درد بیدرمان
جلسه صد و ده ـ 9/ 4/ 95
شب بیست و چهارم ماه مبارک رمضان ۱۴۳۷
عوامانه اندیشیدن در معارف دینی، درد بیدرمان
بَابُ اخْتِلافِ الحَدِيث
بیان و شرح احادیث بدون توجه به احادیث دیگر کار عالمانه و نیز دیندارانه نیست
عوامانه اندیشیدن در معارف دینی، درد بیدرمانی است که اکثریت عالمان به آن مبتلا هستند
(111) خلوت امیرالمؤمنین و پیامبر صلوات الله و سلامه علیهما
جلسه صد و یازده ـ 10/ 4/ 95
شب بیست و پنجم ماه مبارک رمضان ۱۴۳۷
خلوت امیرالمؤمنین و پیامبر صلوات الله و سلامه علیهما
ادامه [حدیث 189] ... وَ آخَرَ رَابِعٍ لَمْ يَكْذِبْ عَلى رَسُولِ الله صلى الله عليه و آله، مُبْغِضٍ لِلكَذِبِ؛ خَوْفاً مِنَ الله تَعَالى وَ تَعْظِيماً لِرَسُولِ الله صلى الله عليه و آله، لَمْ يَنْسَهُ، بَل حَفِظَ مَا سَمِعَ عَلى وَجْهِهِ، فَجَاءَ بِهِ كَمَا سَمِعَ، لَمْ يَزِدْ فِيهِ وَ لَمْ يَنْقُصْ مِنْهُ، وَ عَلِمَ النَّاسِخَ مِنَ المَنْسُوخِ، فَعَمِلَ بِالنَّاسِخِ وَ رَفَضَ المَنْسُوخَ، فَإِنَّ أَمْرَ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله مِثْلُ القُرْآنِ، نَاسِخٌ وَ مَنْسُوخٌ، وَ خَاصٌّ وَ عَامٌّ، وَ مُحْكَمٌ وَ مُتَشَابِهٌ، قَدْ كَانَ يَكُونُ مِنْ رَسُولِ الله صلى الله عليه و آله الكَلامُ لَهُ وَجْهَانِ: كَلامٌ عَامٌّ وَ كَلامٌ خَاصٌّ مِثْلُ القُرْآنِ، وَ قَالَ الله ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ فِي كِتَابِهِ: «ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» فَيَشْتَبِهُ عَلى مَنْ لَمْ يَعْرِفْ وَ لَمْ يَدْرِ مَا عَنَى الله بِهِ وَ رَسُولُهُ صلى الله عليه و آله، وَ لَيْسَ كُلُّ أَصْحَابِ رَسُولِ الله صلى الله عليه و آله كَانَ يَسْأَلُهُ عَنِ الشَّيْءِ فَيَفْهَمُ، وَ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ يَسْأَلُهُ وَ لا يَسْتَفْهِمُهُ، حَتّى أَنْ كَانُوا لَيُحِبُّونَ أَنْ يَجِيءَ الاعْرَابِيُّ وَ الطَّارِئُ فَيَسْأَلَ رَسُولَ الله صلى الله عليه و آله حَتّى يَسْمَعُوا.
وَ قَدْ كُنْتُ أَدْخُلُ عَلى رَسُولِ الله صلى الله عليه و آله كُلَّ يَوْمٍ دَخْلَةً وَ كُلَّ لَيْلَةٍ دَخْلَةً، فَيُخْلِينِي فِيهَا، أَدُورُ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ، وَ قَدْ عَلِمَ أَصْحَابُ رَسُولِ الله صلى الله عليه و آله أَنَّهُ لَمْ يَصْنَعْ ذلِكَ بِأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ غَيْرِي، فَرُبَّمَا كَانَ فِي بَيْتِي يَأْتِينِي رَسُولُ الله صلى الله عليه و آله أَكْثَرُ ذلِكَ فِي بَيْتِي، وَ كُنْتُ إِذَا دَخَلتُ عَلَيْهِ بَعْضَ مَنَازِلِهِ، أَخْلانِي وَ أَقَامَ عَنِّي نِسَاءَهُ، فَلا يَبْقى عِنْدَهُ غَيْرِي، وَ إِذَا أَتَانِي لِلخَلوَةِ مَعِي فِي مَنْزِلِي، لَمْ يُقِمْ عَنِّي فَاطِمَةَ وَ لا أَحَداً مِنْ بَنِيَّ، وَ كُنْتُ إِذَا سَأَلتُهُ أَجَابَنِي، وَ إِذَا سَكَتُّ عَنْهُ وَ فَنِيَتْ مَسَائِلِي ابْتَدَأَنِي، فَمَا نَزَلَتْ عَلى رَسُولِ الله صلى الله عليه و آله آيَةٌ مِنَ القُرْآنِ إِلا أَقْرَأَنِيهَا، وَ أَمْلاهَا عَلَيَّ، فَكَتَبْتُهَا بِخَطِّي، وَ عَلَّمَنِي تَأْوِيلَهَا وَ تَفْسِيرَهَا، وَ نَاسِخَهَا وَ مَنْسُوخَهَا، وَ مُحْكَمَهَا وَ مُتَشَابِهَهَا، وَ خَاصَّهَا وَ عَامَّهَا، وَ دَعَا الله أَنْ يُعْطِيَنِي فَهْمَهَا وَ حِفْظَهَا، فَمَا نَسِيتُ آيَةً مِنْ كِتَابِ الله وَ لا عِلماً أَمْلاهُ عَلَيَّ وَ كَتَبْتُهُ مُنْذُ دَعَا الله لِي بِمَا دَعَا، وَ مَا تَرَكَ شَيْئاً عَلَّمَهُ الله مِنْ حَلالٍ وَ لا حَرَامٍ، وَ لا أَمْرٍ وَ لا نَهْيٍ، كَانَ أَوْ يَكُونُ، وَ لا كِتَابٍ مُنْزَلٍ عَلى أَحَدٍ قَبْلَهُ مِنْ طَاعَةٍ أَوْ مَعْصِيَةٍ إِلا عَلَّمَنِيهِ وَ حَفِظْتُهُ، فَلَمْ أَنْسَ حَرْفاً وَاحِداً، ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ عَلى صَدْرِي، وَ دَعَا الله لِي أَنْ يَمْلا قَلبِي عِلماً وَ فَهْماً وَ حُكْماً وَ نُوراً.
فَقُلتُ: يَا نَبِيَّ الله، بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي، مُنْذُ دَعَوْتَ الله لِي بِمَا دَعَوْتَ لَمْ أَنْسَ شَيْئاً، وَ لَمْ يَفُتْنِي شَيْءٌ لَمْ أَكْتُبْهُ، أَفَتَتَخَوَّفُ عَلَيَّ النِّسْيَانَ فِيمَا بَعْدُ؟ فَقَالَ: لا، لَسْتُ أَتَخَوَّفُ عَلَيْكَ النِّسْيَانَ وَ الجَهْلَ».
(112) علت پاسخهای متفاوت پیامبر و ائمه در برابر سؤالهای یکسان
جلسه صد و دوازده ـ 11/ 4/ 95
شب بیست و ششم ماه مبارک رمضان ۱۴۳۷
علت پاسخهای متفاوت پیامبر و ائمه در برابر سؤالهای یکسان
[حدیث 191] عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ قَالَ: قُلْتُ لابِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام مَا بَالِي أَسْأَلُكَ عَنِ الْمَسْأَلَةِ فَتُجِيبُنِي فِيهَا بِالْجَوَابِ ثُمَّ يَجِيئُكَ غَيْرِي فَتُجِيبُهُ فِيهَا بِجَوَابٍ آخَرَ فَقَالَ إِنَّا نُجِيبُ النَّاسَ عَلَى الزِّيَادَةِ وَ النُّقْصَانِ قَالَ قُلْتُ فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلی الله علیه و آله صَدَقُوا عَلَى مُحَمَّدٍ صلی الله علیه و آله أَمْ كَذَبُوا قَالَ بَلْ صَدَقُوا قَالَ قُلْتُ فَمَا بَالُهُمُ اخْتَلَفُوا فَقَالَ أَ مَا تَعْلَمُ أَنَّ الرَّجُلَ كَانَ يَأْتِي رَسُولَ اللَّهِ صلی الله علیه و آله فَيَسْأَلُهُ عَنِ الْمَسْأَلَةِ فَيُجِيبُهُ فِيهَا بِالْجَوَابِ ثُمَّ يُجِيبُهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَا يَنْسَخُ ذَلِكَ الْجَوَابَ فَنَسَخَتِ الاحَادِيثُ بَعْضُهَا بَعْضا
زیر مجموعه ها
4 شب قدر
261 شرح اصول کافی
39 مناسبتی
7 بیان یکی از وجوه مظلومیت خاندان پیامبر
بیانات محرم 1438 ـ 1395 شمسی
4 شرح حدیث عنوان بصری
در سال 1381 شمسی استاد محترم طی چند جلسه به شرح بخشی از حدیث عنوان بصری پرداختند.
4 عید
6 نقش نهضت کربلا در وصول به توحید
نقش نهضت کربلا در وصول به توحید
گفتارهای ماه صفر 1439
5 نگاهی دیگر به اهداف نهضت کربلا
استاد محترم در شبهای دهه اول محرم 1399، طی 5 جلسه در مسجد 14 معصوم ابرسج شاهرود به بحث و بررسی اهداف و عوامل نهضت حسینی در کربلا از نگاهی دیگر پرداختهاند.